Story

Chapter 1 | أنا مين ؟

أنا داليا… بصراحة، عمري ما كنت متأكدة أنا عايزة أعمل إيه بالظبط. اشتغلت في كذا مجال، جرّبت حاجات كتير، وكل مرة كنت بحس إني بتعلم… بس لسه في حاجة نقصة. كنت دايمًا بهتم بالتفاصيل الصغيرة: قماشة ناعمة، لون قديم، زرار مش شبه التاني، وكنت لما أفتكر ريحة بيت تيتا، أحس إن قلبي بيتدفى. ومع الوقت، بدأت أفكر… طب ليه لأ؟ ليه ما يكونش في براند يلم كل الإحساس ده؟ مش بس لبس… ده حاجة فيها قصة، ودفا، وناس تفتكر نفسها فيها.

Chapter 2 | مين تحية ؟

من ٣ سنين جاتلي فكرة “تحية”، ومن ساعتها، وأنا مستنية اللحظة اللي أقول فيها لنفسي: “دلوقتي… جه وقت تحقيق الحلم.” “تحية” ماكنتش بس فكرة… دي حكاية ايتدت من زمان اوي و انا اللي لازم اكملها. “تحية” هي جدتي… فنانة وفاشون ديزاينر كانت بتصمم لينا هدومنا بإيديها وإحساسها. كل جمعة، كنا بنتجمع عندها… البيت مليان لوحات، ضحك، حواديت، وريحة كدة بتطمنك. كانت بتفرح جدًا لما تشوفنا لابسين حاجة من .شغلها… كل تفصيلة صغيرة كانت بتعبر  عنها هي..

Chapter 3 | ليه تحية ؟

أنا قررت أكمل الحكاية دي…و  أمد خيط من زمنها لزمني. “تحية” مش مجرد اسم, “تحية” هي التصميم اللي فيه لمسة روح, هي إحساس بيتلبس، ويتحس، و يتحب. 2025 هي السنة اللي خدت فيها القرار… قررت إن الحلم مش هيفضل على الورق.

 ببساطة تحية فيها كل حاجة كنت بدور عليها ومكنتش بلاقيها.

فيها أنا… وفيها هي .

Chapter 4 | ايه المميز في تحية ؟

لو إنتي من الناس اللي بتدور على الإحساس، على الحكاية ورا كل تصميم، على اللبس اللي بيلمّسك مش بس يلبّسك… أهلاً بيكي في “تحية”. دي مش بس بداية براند… دي بداية إني أفتكر، وأخلّي الناس تفتكر معايا.

تحية بتعمل لبس Modest، مناسب لكل البنات والستات، عشان دايمًا تلاقي نفسك فيه… وتبقي حلوة بطريقتك إنتي، من غير ما تفقدي ولا راحتك ولا بساطتك.